اصطلاحان أدخلهما هيكيل (1899) للدلالة على التطور التاريخي النوعي والفردي للكائنات العضوية. وارتقاء النوع وارتقاء الفرد في الطبيعة العضوية مرتبطان ارتباط لا ينفصم وبينهما علاقة شرطية متبادلة. وارتقاء الفرد هو نتيجة للتطور التاريخي أي نتيجة لارتقاء النوع. ومن ناحية أخرى فإن ارتقاء النوع يقوم على أساس التغيرات الفردية أي على أساس ارتقاء الفرد. ويعكس هذا التفاعل وحدة الجزء (الفرد) والكل (الجنس) والخاص (الكلي) ويعكس جدل عملية التطور شبه الحلزونية التي في كل مرحلة منها تتكرر الطفرات الكيفية التي تمت في المراحل السابقة. وقد قدم دارون فكرة وحدة الارتقاء النوعي والارتقاء الفردي وطورها هيكيل وميتشورين وغيرهما.
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاقسام
- الرسائل والاطاريح
- دواوين شعر عراقي
- دواوين شعر عربي
- روايات عالمية
- روايات عراقية
- روايات عربية
- كتب ادب عالمي
- كتب ادب عربي
- كتب استشراق
- كتب اقتصاد
- كتب التراث السني
- كتب التراث الشيعي
- كتب الجغرافية
- كتب المعتزلة
- كتب تاريخ
- كتب تنمية بشرية
- كتب سياسة
- كتب سيره ومذكرات وتراجم
- كتب سينما وفنون واعلام
- كتب طب بشري
- كتب طب بيطري
- كتب علم النفس والاجتماع
- كتب علوم
- كتب فكر وثقافة
- كتب فلسفة ومنطق
- كتب قانون
- كتب مقارنة الاديان
- كتب موارد بشرية
- موسوعات ومعاجم
حالة الطقس...
أبرز المؤلفون....
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة....
193813
ليست هناك تعليقات: